وصفة للتخسيس

المكونات :

*4ملاعق كبيرة زيت الزيتون
*4 ملاعق كبيرةخل التفاح
الطريقة:

يوضع الزيت والخل في قنينة زجاجية،وتغلق القنينة وترج جيدا حتى يمتزج الخليط وفي الليل يؤخذ قليلا من الخليط وتدهن به المناطق المراد تنحيفها وتغسل في الصباح .
ملحوظة هامة :

هذه الوصفة تتطلب الصبر والوقت لأن مفعولها يظهر مع التكرار ..

علاج فقدان الشهية (مع الاحساس بالغيان والضيق)

المكونات :

* ملعقة صغيرة بابونج
* ملعقة صغيرة يانسون                    
* ملعقة صغيرة مصطكي
* نصف ملعقة زنجبيل
الطريقة:

  حبوب اللقاح تستعمل أيضا مضافة إلى العسل لفتح الشهية وعلاج فقر الدم

يضاف الكل إلى كوب ماء مغلى يحرك ويترك 15 دقيقة ثم يصفى ويشرب قبل الوجبات بربع ساعة.

انفلونزا الماعز

بعد انفلونزا الطيور التي كانت قد رخصت أسعار الدجاج الرومي عندنا في المغرب حتى ظهر الوزير الأول المغربي في التلفزيون وهو يأكل الدجاج المحمر ليطمئن المغاربة.. وقبلهم أصحاب "الكوريات" ضيعات الدواجن الذين تضرروا كثيرا من جراء تدني ثمن الدجاج الذي وصل إلى أقل من 9 دراهم في بعض الأحيان .. وبعد انفلونزا الخنازير التي لاتزال تقتل من انتهى أجلهم بالطبع ..لأنه لايموت من يموت حتى يستوفي رزقه وأجله ..

كشفت تقارير اعلامية عن اصابات بفيروس انفلونزا الماعز المعروف بفيروس "كيو" في بلجيكا وهولندا وكندا ودول الخليج ودول عربية أخرى.

وذكرت وكالة الأنباء البلجيكية أنه تم تسجيل إصابة 11 سخصا في هولندا و19 آخرين في بلجيكا ، 21 في أمريكا و4 في كندا بهذا الفيروس .

كما ذكرت صحيفة الشروق الجزائرية أنه تم تسجيل حالات عديدة من الفيروس الهولندي "كيو" في دول الخليج حيث تم رصد 7 حالات في السعودية ،و 3 في البحرين ،6 في قطر ، 16 في الامارات ،8 في مصر،2 في عمان و32 في الدول العربية الأخرى ، على حد الأرقام التي نشرتها الصحيفة والتي لم يتم تأكيدها من قبل الجهات الرسمية في تلك الدول .

وأضافت الصحيفة أن المثير في شأن فيروس "كيو" وهو المصطلح العلمي لأنفلونزا الماعز ، هو ظهوره في هذا الوقت بالظبط أي بعد ظهور انفلونزا الخنازير الذي أصبح شبحا يطارد الأشخاص في كل مكان ، وهو ما يطرح أكثر من تساؤل عن مسؤولية عدة جهات وأطراف في محاولة تصنيع وتطوير مثل هذه الفيروسات وخاصة بعد الشكوك التي حامت قبل تسويق اللقاح المضاد لفيروس انفلونزا الخنازير.

و كان رئيس الحكومة البلجيكية الذي يشغل أيضا منصب وزير الزراعة قد عقد اجتماعا عاجلا لبحث الإجراءات الواجب اتخاذها لمواجهة انتشار هذا المرض ..
ومن جانبها قررت الحكومة الهولندية ذبح جميع أنثى الماعز كإجراء وقائ لمواجهة المرض

مذكرا ت العودة إلى الطبيعة

بسم الله الرحمن الرحيم
الإثنين 20 يوليوز 2009
بعد ما صليت الصبح توجهنا أنا وأخي الأصغر "حسن" إلى باب دكالة وانتظرنا الحافلة المشهورة " بوابوض " .. بعد فترة من الزمن جاءت الحافلة ، لكنها كانت مكتظة بالركاب ..أمر طبيعي إنها العطلة الصيفية .. سألنا " الكريسون " بوجمعة عن مقاعد فارغة .. فأجاب غير عابئ بالنفي .. ففضلنا الذهاب في "الطوبيس" إلى شيشاوة ومن تم نركب عربة
" ترانزيت " إلى مدينة إمنتانوت .. وانتظرنا من جديد قدوم " الطوبيس" وأشعة الشمس بدأت تحرق ظهورنا ورؤوسنا ..
وآخيرا وقفت أمامنا الحافلة رقم 43 .. صعدنا الحافلة وتحركت بنا بعد وقت قصير خارجة من مدينة مراكش تنهب الطريق نهبا و تتوقف مرارا لحمل المسافرين حتى اكتظت وتلاصق المسافرون بعضهم ببعض في الممر الذي يتوسط الكراسي الرمادية .. نمنا ولم نسيقظ إلا على مشارف مدينة شيشاوة .. كانت رحلة سهلة لم نشعر فيها بطول الطريق الذي يتجاوز السبعين كيلومترا ..
في شيشاوة بدأنا نحس ب "قطعة العذاب" كما أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم عن السفر .. حرارة مفرطة .. جوع وعطش .. و المراكب المتجهة إلى إمنتانوت قليلة يتساقط عليها الناس في تسابق محموم ، وهذه الصنعة لا نتقنها نحن الإثنين فبقينا نتفرج .. والوقت يمضي و الشمس تزداد حرارتها ساعة بعد ساعة .. بعد وقت طويل ركبنا .. كانت رحلة متعبة جدا رغم قصرها وكانت السيارة تتوقف مرارا فينزل السائق فيصب الماء على المحرك ...
ندمنا كثيرا لأننا لم نركب حافلة " بوابوض" لكن لا جدوى من الندم الآن ..
وصلنا إمنتانوت زوالا و كأننا قدمنا من الدارالبيضاء أو الرباط وليس من مراكش .. نزلنا "المارشي" هذا السوق الذي أغرقه فيضان ليلة عيد الفطر الأخير بالطين والحجارة ... اقتنينا اللحم البلدي المذبوحة حديثا والخضر وانطلقنا إلى حي " البلوك " .. الجو حار جدا حتى في إمنتانوت مما دفعنا للنوم ليلا في السطح طلبا للراحة لأننا على موعد في الغد إنشاء الله مع رحلة جديدة إلى الريف .. إلى بلد الأجداد .. إلى بوامسى ...

الاعلان عن أول إصابة بإنفلوانزا الخنازير في المغرب

أعلنت وزارة الصحة في المغرب أمس الجمعة 12 يونيو عن أول إصابة بإنفلوانزا الخنازير في البلاد ، ويتعلق الأمر بطالبة مغربية تبلغ من العمر 18 سنة وتدرس في كندا.. وكانت وصلت أول أمس إلى الدار البيضاء قادمة من كندا حسب ماذكرته وكالة المغرب العربي للأنباء .

وقالت وزارة الصحة المغربية : إن الفتاة وصلت الأربعاء الماضي إلى الدار البيضاء قادمة من منتريال قبل أن تتوجه إلى فاس على متن رحلة داخلية .

وأضافت أنه لدى وصول الطالبة المغربية إلى مطار فاس لم تسجل البوابة الحرارية أي أعراض للحمى لدى الفتاة ، غير أن وضعيتها أثارت انتباه الطبيب المسؤول عن الوحدة الصحية بالمطار الذي نصحها بعد اجراء فحص عادي عليها بالاتصال به في حالة حدوث تطورات .. وفعلا في اليوم الموالي اتصل والد الفتاة بالطبيب مخبرا إياه بتدهور صحة ابنته ، وعلى الفور بادر الطبيب بالإتصال بالمستشفى للإستعداد لاستقبال أول حالة انفلوانزا الخنازير بالمغرب ، كما اتخذت تدابير لمتابعة المسافرين المرافقين للضحية بحثا عن حالات عدوى محتملة ..

الوقاية من أنفلونزا الخنازير

يؤكدأطباء صينيون أن احتساء كوب واحد من الينسون الدافئ غير المغلى عقب الاستيقاظ صباحا يعد أفضل وقاية من الاصابة من مرض انفلونزا الخنازير ، وهو يتفوق في فاعليته تناول عقار " كاميفلو " الذي طورته شركة روش السويسرية الذي يستعمل على نطاق واسع عالميا...

الحبة السوداء

تعرف الحبة السوداء بعدة أسماء منها: الشونيز أوالكمون الأسود أوالكمون الهندي ، أوحبة البركة .. وهي من أعشاب الطب النبوي ، ففي الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة وأحمد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السام ، والسام الموت "
وقد أقر الطب المعاصر هذا الحديث الشريف , فقد اكتشف مؤخرا أن الحبة السوداء تقوم بتنشيط جهاز المناعة في الجسم ، وهذا الجهاز هو الذي يقاوم مسببات الأمراض ويقضي عليها.
مكونات الحبة السوداء :
بتحليل حبة البركة وجد أنها تحتوي على فوسفات وحديد وفوسفور وكربوهيدرات ، وتحتوي كذلك مضادات حيوية قوية تهاجم الفيروسات والميكروبات ، كما يوجد بها مادة الكاروتين المضادة للسرطان ، وهرمونات جنسية مقوية ومنشطة ومخصبة تزيد من الحيوانات المنوية وتقويها .
وتوجد بها انزيمات مساعدة على الهضم ، ومزيلة للحموضة والغازات ، ومواد مدرة للبول والصفراء ، وبها مواد مهدئة ومنبهة معا ...
فوائدها الصحية والعلاجية :
* تعالج السعال العصبي (السعال الديكي ) ، والنزلات الشعبية ، والحساسية الربوية ، والكحة ، وضيق التنفس ، وتنقي الصوت والبلغم وتطرد البرد والانفلونزا والرشح ,
* مفيدة لأمراض القلب والدورة الدموية، وضغط الدم ، وتذيب الكوليسترول في الأوعية الدموية .
* تقوي الجهاز المناعي للجسم ، وتعطي الجسم أجساما مناعيةوخلايا ليمفاوية وهي المسؤولة عن زيادة القدرة المضادة للسرطان .
* تحتوي على هرمونات لتقوية النشاط العام.
* تفيد في الآلام الروماتيزمية، والأمراض الجلدية ، والصداع والأرق والقلق .
* مفيدة للمغص المعوي والغازات والحموضة .
* مطهرة للأمعاء وطاردة للديدان .
* تفيد في قرحة المعدة الإثني عشر .
* تفيد في علاج البول السكري ،وتخفيض نسبة السكر.
* مفيدة لبرودة وتسمم الأمعاء ...

القسط الهندي

تعريفه:

القسط الهندي هوقطع خشبية من جذور نبات القسط،يجلب من بلاد الصين والهند ، ويختلف لونه من الأبيض إلى الأسود ، كان التجار يأتون به عبر البحر إلى بلاد العرب فسمي ب : " القسط البحري " .

وهو من أعشاب الطب النبوي ، ففي الحديث المتفق عليه عن رسول الله أنه قال : إن أمثل ما تداويتم به الحجامة والقسط البحري " .

وفي حديث آخر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" عليكم بهذا العود الهندي فإن فيه سبعة أشفية ، يستعط به من العذرة ويلد به من ذات الجنب " رواه البخاري .

العذرة:وجع الحلق والتهاب اللوزتين.

ذات الجنب:التهاب الغشاءالمبطن للرئة.

يحتوي القسط على مواد مطهرة كالهيلينين والأنيولين وحمض البنزوات،وتعتبر مادةالهيلينين من أقوى المطهرات التي تحارب الجراثيم وتقضي عليها،كما يحتوي القسط الهندي على الكثير من المواد الفعالة الأخرى.

فوائده الصحية والعلاجية:

* يذيب الجلطات.

* ينشط الإخصاب والطمث.

* يفيد في أمراض الكلى والكبد وسائر أعضاء الجهاز الهضمي.

* ينفع من سرطان الفم وعرق النسا.

* جيد للدماغ وللضعف الجنسي.

* يقوي جهاز المناعة.

* نافع للنفساء.

* يعالج الامساك والاسهال كذلك..

* فاتح للشهية ومنشط للجسم.

* مبطل للسحر.

* يعالج ذات الجنب وأمراض الجهاز التنفسي عامة كالربو والسل والسعال.

* ونزلات البرد والتهاب اللوزتين والحلق والبلعوم ،والحمى.

* مطهر ومعطر للبدن.

* يفيد في علاج الحروق والجروح والبثور والدمامل والكلف .

* يقتل الجراثيم والبكتريا العالقة في الجسم وخاصة تحت الإبطين وبين الفخدين وفروة الرأس.

نصائح لتطبيق نظام العودة إلى الطبيعة

العودةإلى الطبيعة أصبحت أمرا حتمياعلى كل الراغبين في حياة أفضل ,فلقد أعلنت "الحضارة المعاصرة " انهزامها وافلاسها على جميع الأصعدة ...لنعترف جميعاأن أجدادنا عاشوا حياةأفضل منا من الناحية الصحية والنفسية والبيئية..كانوا أكثر سعادة منا لأنهم بكل بساطة كانوا متناغمين مع الطبيعة ،بل كانوا جزءا من هذه الطبيعة التي خلقها الله لهم ..كان غذاؤهم طبيعيا نقيا صافيا بعيدا تلاعبات المعدلات الوراثية ، وعن الكيماويات الضارة ، وعن المبيدات السامة .. وكان علاجهم بسيطا عبارة عن حشائش وزيوت طبيعية ومجربة عبر الأجيال ..
وهذه بعض الأنظمة لتغيير أسلوب حياتنا :
* النوم المبكر.
* الاستيقاظ المبكر.
* مزاولة الرياضة.
* الاهتمام بالنظافة.
*التأمل في مخلوقات الله والاتصال بالطبيعة.
* تربية النباتات المنزلية.
* ارتداء ملابس مصنوعة من الألياف الطبيعية.
* العودة إلى الأطعمة البسيطة التقليدية ، وإلى المنتوجات الموسمية المزروعة محليا، والبعيدة عن أساليب الزراعة الإصطناعية .